Echo

Monday, April 11, 2005

9TH OF APRIL DEMONSTRATIONS

Hi,

Followers of Muqtada Al-Sadr organized some demonstrations on the occasion of the liberation of Baghdad by the Allied Forces. Anti-American slogans were raised in these demonstrations. I am not going to comment on that except by quoting from a well know arabic site the following in Arabic ( may be I shall translate it later when I have time) :

"كيف نستطيع أن نشكر الأمريكان
هاشم السوداني
anassudani@yahoo.com
قد يمر الزمان علينا وننسى المصيبة التي كنا نعيش فيها، وهذا ماحدث لنا نحن العراقيين, فبعد سنتين من خلاصنا من نظام صدام المجرم الذي كان يذبحنا ويعذبنا ويسوقنا الى ساحات معاركه الخائبة ومن خلفنا فرق الأعدامات, نسينا كيف كنا نعيش في خوف مستمر, نسينا كيف كنا نخاف من قول اي كلمة قد تؤدي بنا الى غرف التعذيب المظلمة في الأمن العامة او الحاكمية أو الشعبة الخامسة ونسينا من خلصنا من ذلك الجحيم الذي كنا نعيش فيه ولانحلم بالخلاص منه لا بل الأكثر من هذا نرى اليوم مقتدى الصدر وأتباعه يخرجون في مضاهرات للمطالبة بخروج مايسمونه بالأحتلال ويحرقون صور الرئيس بوش بعد أن كانوا أذلاء في زمن صدام لايجرؤون على النطق بأي كلمة وبعد أن استلم مقتدى الصدر نفسه مبلغ من المال من محمد حمزة الزبيدي اثناء مجلس فاتحة ابيه محمد صادق الصدر الذي قتله صدام واتباعه ومقتدى يستلم الأموال من قتلة ابيه!!!!!!!!!!!! .
إن الذي دعاني للكتابة عن هذا الموضوع هو مشاهدتي للفلم الذي عرضته العراقية في ذكرى سقوط صدام والذي أظهر عمليات قطع الألسن والرؤوس وكسر الأيدي وغيرها من عمليات التعذيب الرهيبة في سجون صدام الهدام والتي كانت ستستمر الى يومنا هذا لولا تدخل الأمريكان لأسقاط الحيوان المتوحش صدام ونظامه البعثي المجرم, سألت نفسي عندها كيف أستطيع شكر المحررين الأمريكان الذين أخذوا بثأرنا وثأر جميع ضحايا نظام صدام وكيف يمكنني ان لا أكون ناكرا للجميل كمقتدى الصدر واتباعه الذين ينعمون الآن بالحرية التي جلبتها أمريكا وهم يذمون أمريكا في الوقت نفسه, ولم أجد عندي شيء أشكر به هؤلاء الجنود المحررين غير هذه الكلمات:
شكرا لكم ياجنود الولايات المتحدة الأمريكية وياجنود قوات التحالف, شكرا لكم ياأصدقائنا الحقيقيين , شكرا لكل تضحياتكم التي أخرجتنا من ظلام صدام الى نور الحرية والأنتخابات والديمقراطية, سوف لن ننسى لكم أبدا ماقدمتموه لنا ياأيها المحررين

No comments: